المعجزة العجيبة
قال المسيح "من يومن بى
فالاعمال التى اعملها
يعملها هو واعظم منها لانى ماضى الى ابى"يو14:12
فالرب
هنا يقرر انه بالايمان باسمه يستطيع المومن
ان يفعل اعمالا لم يعملها الرب نفسه
لما كان هنا
بالجسد وزلك لانه ماضى الى الاب يشفع فينا
ولكى يرسل الروح القدس وقد
ارسله الروح القدس
وقد ارسله فى اليوم الخمسين وبقوته صنع الرسل
اعمالا لم يعملها
الرب لما كان
فى ايام اتضاعه لما اخلى نفسه .
فظل بطرس يشفى المرضى الامر الزى لم
يحدث
مع الرب وبولس كان يوتى من على جسده
بمازر وتوضع على المرضى فتزول منهم
الامراض وتخرج الروح الشريره الامر الذى
لم يسجل العهد الجديد انه حدث فى ايام
الرب .
فما اعظم مواعيد الرب لكل من يومن به
لا ايمان
الناس بحسب افكارهم وتقاليدهم بل لمن
يؤمن به كما قال الكتاب فلنقل يارب
زد ايماننا
ذكرت هزه القصه فى احدى الجرائد
المصريه من
فتره عاشت ثلاثين سنه كسيحه ولا تتحرك
ولا
تمشى ولا تلوح بايديها واجمع الاطباء على
انها ستعيش طول حياتها كسيحه وهى لا تنمو
و تكبر ولا تتطور فان وزنها وعمرها ثلاثون
عاما لم يزد وزنها على 20كيلو جراما
وكانت امها تقوم مقام الساقين
والزراعين
كانت تطعمها وتمشط شعرها وتهب لها الحياه
والحب والحنان وفجاه ماتت الام
..............
ودفنت معها العكازين وتطلعت الفتاه
الحزينه
الى السماء وقالت خذنى ياربى؟....
لقد كانت امى هى كل شئ فكيف اتحرك
وحدى كيف امسك بطعامى كيف امشط
شعرى اننى اؤمن بك ياربى واؤمن انك لا
ترضى ليا هذا
المصير ويقول الدكتور كينت سيمو
وهو من اكبر اطباء انجلتر فى ذلك الوقت فى
تقريره
الرسمى الذى رفع الى جمعيه
الاطباء فى انجلتر ا :::
وهنا حدثت المعجزه .
لقد بدات السيقان فى النمو والزراعان
تتحرك
وبدا جسم الفتاه الصغير فى النمو وطالت
قامتها فى ثلاثه اشهر اثنين وارعين
سنتيمترا
42سم فى 3 اشهر؟؟؟
وبدات تتحول الفتاه الكسيحه الى فتاه
عاديه
وبعد ان كانت سجينه فى غرفتها لا تستطيع
الجلوس استطاعت ان تغادر قريتها
الصغيره
واستطاعت ان تمشط شعرها امام المرآه ....
ان قصه الفتاه الكسيحه ممليتا
فلويد هى
كانت حديث اطباء العالم انهم فى حيره انهم
يقولون ان هذه اغرب معجزه فى
القرن العشرين
لقد لجأت هذه الكسيحه الى الله فعوضها عن امها
اخد الموت منها امها
فاعطتها السماء حياه جديده
فالسماء لا تنسى الناس انها دائما تعوض المؤمنين
عن
مصائبهم "ولكننا نكفر لاننا نتعجل السماء ولا نريد الانتظار"
0 التعليقات:
إرسال تعليق