((أعظمك يارب
لأنك نشلتنى ... يارب إلهى إستغثت بك فشفيتنى " مز 30 – 1: 2 " ))
الإســـم : ج .
ص . ن
أصيبت والدتى منذ عام 1999 بسرطان الثدى وتمت
عملية إستئصاله وتبعه علاج كميائى وإشعاعى . وعلاج هرمونى أيضاً لمدة خمس سنوات , ورغم
ضرورة هذا الدواء لعلاج سرطان الثدى إلا أن له تأثير ضار على الرحم حيث يسبب فى
زيادة مستمرة فى سمك جدار الرحم وقد يؤدى لنمو أورام سرطانية ويجب أثناء آخذ هذا
العقار متابعة سمك الرحم دورياً بواسطة الموجات الصوتية كل6 أشهر . وقد أوضحت
الفحوص التالية على مدار خمس سنوات سابقة عن ظهور زيادة كبيرة فى سمك الرحم وكان
رأى الطبيب المعالج أن ننتظر مع المتابعة فماذا حدث نزيف يجب عمل عملية تحت من
الرحم وتحليل العينة لمعرفة طبيعة التضخم إن كان خبيثاً أم لا ، ورغم توقف تناولها
العقار فى21/12/2004 بعد أنقضاء الخمس السنوات الا أن الرحم ظل سميكاً .
وفى 5/2/2005 حدث لها
نزيف وكان رأى الطبيب ضرورة عمل عملية وتحليل الأنسجة لبيان طبيعتها وقد تم عملها
فى نفس اليوم لوجود تضخم كبير بجدار الرحم . وتم تحديد موعد للعملية بعد يومين حيث
قامت بها الأستاذة الدكتورة إبتهاج شفيق ، قبل العملية بيوم واحد ذهبت لمقر دير
السيدة العذراء السريان العزباوية وقابلت الأب الكاهن الموقر وحكيت له ما تعانيه
والدتى فكتب أسمها للصلاه من أجلها وأعطانى زيت مبارك لكى تدهن به مكان الألم .
وقد تم ذلك ودخلت والدتى
غرفة العمليات فى اليوم التالى وهنا يعجز الأنسان عن وصفه وهو الأمر العجيب فعلاً
أن الطبيبة بعد العملية قالت إنها وجدت الرحم ضامر جداً !!!!!!!!!!!! مما شكل
صعوبة فىآخذ عينة من الجدار المبطن له , وبعد تحليل العينة الصغيرة أثبت التحليل
الخلوى تحت الميكرسكوب أن خلايا الرحم فعلاًَََ ضامرة وهوعكس الذى ظهر على مدار
أعوام من الأشعات التلفزيونية على الرحم التى سبق عملها ، وللتاكد من ذلك قمنا بإعادة
الأشعة التلفزيونية على الرحم بعد حوالى شهرين من العملية لتأكد لأول مرة أن الرحم
طبيعى ولا يوجد به أى تضخم .
† مرفق بالمعجزة صورتين
من تقريرين سابقين من أشعات كثيرة تم عمالهاعلى مدار خمس سنوات ويوضح تضخم الرحم وتقريرالتحليل الباثولوجى الذى يوضح ضمور
الخلايا ، وآخر أشعة تلفزيونية تم
عملها بعد العملية توضح أنه لا يوجد أى تضخم بالرحم .
بركة صلاة وشفاعة السيدة العذراء
فلتكن معنا دائماً
آمين
( بالإيمان
ننال كل شيء)
الإســـم : محمد
عبد العليم مسلم
الـســن :53
عاماً
تاريخ المعجزة
:22/3/2005
هو أنسان هادىء ومتدين
ومتزن جداً ويعمل بأمن إحدى عمارات وسط القاهرة ، كان يشتكى من آلام فى الكتف
والرقبة وكذلك من خشونة و آلام شديدة فى الركبتين ويقول إنه يأخذ أدوية عديدة لمدة طويلة ولم يشعر بأى تحسن
, قلت له سأحضر له زيت مبارك للسيدة العذراء مريم ( العزباوية ) وصورة (
أيقونة المعجزات ) وليكن لك حسب إيمانك
.
فأخذت له زيت وصورة من
الآب المبارك أبونا ببنودا وأعطيتهم له قال إنه فى نفس الليلة قبل أن ينأم طلب أم
النور بكل ثقة ووضع ( أيقونتها المباركة ) أمامه وأخذ من زيتها المبارك ودهن
به أماكن الالم ونام .
وفى الصباح وجد أن كل
آلامه قد زالت تماماً وأحس براحة عجيبة وقد مر على هذه المعجزة للآن 3 أسابيع وهو
مندهش من هذا الإعجاز .
* وقد كتب هذه المعجزة
بخط يده وأعطاها لى لكى يشكر السيدة العذراء على تحننها عليه بشفائه إستجابتها له .
بركة شفاعتها تكون معنا ومع كل من يطلبها معنا
بمحبة وثقة
تامة
فهى معينة وسريعة المعونة.
(( كل ما
تطلبونه حينما تصلُّون ، فآمنوا أن تنالوه فيكون لكم " مرقس 11 - 24" ))
( معجزة
شفاء من مرض القلب)
الإســـم : ج .
ص . ن
تاريخ المعجزة
: 1 /4 / 2005
بشفاعة القديسة مريم تمجد
لله معي وشفيت من مرض القلب الذي لازمني لمدة عشرة سنوات ، وكنت أداوم على الصلاة
وزيارة العزباوية والتشفع بالقديسين وببركة صلوات نيافة الحبر الجليل الأنبا متاؤس
رئيس دير السريان العامر الذي صلَّى لي في مقابلة مع قداسته منذ حوالي ستة شهور .
وعندما عملت رسم قلب
أخبرني الدكتور بأن القلب سليم ، والحمد لله وببركة زيارة هذا المكان المقدس أشعر
إني طبيعي وسليم ومعافى .
شكراً لأم النور ولجميع القديسين ولجميع الآباء
بركتهم معنا دائماً
آمين
( مجموعة معجزات
حدثت لشخصية واحدة )
الإســـم : ن .
ص . ع
العنوان :
القاهرة
أكتب لسيادتكم ما تم معي من معجزات بشفاعة وصلوات القديسة
العذراء مريم والقس أبونا عبد المسيح المقاري وقداسة البابا كيرلس وأبونا يسى في
شهر يونيه 2005 قامت في البيت مشكلة ومع الأيام كبرت بحجمها أضعاف ما يتخيله بشر
كانت بيني وبين أخي حيث أنا أعمل سكرتيرة في شركة أدوية صباحاً ومساعد صيدلي
مساءاًَ وكان ميعاد انصرافي من العمل المسائي الساعة 12 مساءاً فبدأ أخي يعترض على
الموعد المتأخر نظراً لوفاة الولد واحترام من القيل والقال فهذا صحيح فاتفقنا عند
عودة صاحب الصيدلية من سفره أبلغه أن يكون موعد انصرافي مبكراً ولكن لم يهدأ لحل
فأحياناً بعد عودتي من الصيدلية يتصل بي أحد زملائي إذا كان هناك فرق في تقفيل
الخزنة ويكون أحد منا نسي تسجيله , أويكون السؤال عن بضاعة أكون استلمتها وبها أي
اختلاف وكانت الاتصالات هذه خاصة بالعمل وكلها في وجود والدتي لكن أخي لم يقدر بل
لا يريد أن يفهم وكل يوم يزيد أنفعاله ويزيد الصياح بالمنزل كلما رن التليفون لحد أنه
أنا وأمي وصلنا لحالة انهيار من المداومة على صياح أخي إلى أن وصل الحال بنا لعدم النوم
وما كان بيدنا سوى النجدة الإلهية وهي التشفع بالقديسة العذراء مريم والبابا كيرلس
وكمان بالمصادفة كان ليلة من الأيام بيت خالي فرد أبن خالي لماما قال لها أطلبي شفاعة أبونا
عبد المسيح كمان وقولي له وغلاوة أمك العذراء مريم تقف معانا وتحل المشكلة دي
وفعلاً بقراءة كتاب معجزات أم القدوس شملت كل النفوس ومعجزات البابا كيرلس وكمان
تعرفنا على القديس أبونا القس عبد المسيح المناهري والمداومة على الصلاة من أجل
زملائي بالصيدلية لأن أخي كان مصمم أن يشكي زملائي لصاحب العمل بقصد اذيتهم لأنه
يعلم أنه شديد جداً ولكن بشفاعة أم النور العظيمة وباقي القديسين الحمد لله بقوة
صلاتهم منعت أخي أن يقرب من أحد من زملائي .
هذا بخلاف أنه في أحد
الأيام قالت لي زميلة عالي يوم الجمعة نصلي في العذراء العزباوية قلنا طيب أنا
وأمي لأنه كان لنا عدة سنوات لم ننال بركة الكنيسة العزباوية وكانت وقتها أيام حزن
مما كنا فيه من مشاكل فذهبنا للصلاة
وتناولت من الأسرار المقدسة وتفاجئني زميلتي أن أبونا رفض مناولتها ورفض أن يعطي
لأختها البركة بعد القداس لهذا أعتبرها حقيقي أنها معجزة وأن القديسة العذراء مريم
تشعر بأولادها في ضيقهم وكأنها تناديني أنا وأمي لننال بركة الصلاة من كنيستنا
وجعلت السبب زميلتي هذه أن تقترح علينا لنصلي هذا اليوم هناك لأنه لم يخطر ببال
أحد منا وكن معتادين على الصلاة في الكنيسة المعلقة ومن بعدها كلما أشعر بقبضة في
صدري أو ينتابني قلق أذهب للعذراء العزباوية أصلي وأطلب بشفاعتها هي وباقي
القديسين وبعدها أنزل من هناك وأنا كأن لم يكن بي أي شيء بخلاف أني أرى صفاء ونور
على وجهي وغير كل هذا منذ عدة سنوات كنت أشكو من ألم في أذني اليمنى وعملت كشف
لعدة أطباء منهم من قال نركب سماعة ومنهم من قال لطشة برد ومن بعد أن ساعدتنا الظروف
ووفقتنا الرحلة إلى كنيسة أبونا عبد المسيح المناهري + دير العذراء المحرق + كنيسة
أبونا يسى ميخائيل وأخذنا بركة الأماكن المقدسة وأحضرت قليل من رمل أبونا يسى
وتراب وورق شجر أبونا عبد المسيح وشربت منهم ورشمت بالزيت المصلي عليه والحمد لله
أشعر بتحسن كبير وفي كل صلاة أطلب سريع الندهة أبونا عبد المسيح وأكلمه بغلاوة
ومعزة القديسة العظيمة العذراء مريم حتى أني كنت أعاني من ألم في الركبة اليمنى
أشكر الرب ليس له أي أثر وكمان كنت أعاني من نزيف اللثة منذ سنوات طويلة أصبح ليس
له وجود ، وفي أحد الأيام كنا نصلي أنا وأمي قبل النوم وإذا بالنور ينطفيء بغفلة
وقبلها الموبايل في الشحن ومن وقت لآخر أمي تقول خلاص أغلقيه وفجأة بمجرد أن
أنطفيء النور سألت ماما عندك شمعة قالت برة في الصالة وفجأة نلاقي شاشة الموبايل
تنور وحدها دون أن يلمسه أحد لأنه عندي على الشاشة صورة القديسة العظيمة العذراْء
مريم وكأنها تشع علينا بنورها كي تساعد أمي أن ترى وتبحث عن الشمعة حقاً أننا
عاجزين عن الشكر لرعاية قديسينا لنا ونجدتهم لنا عندما نستنجد بصلواتهم وشفاعتهم
من أجلنا .
كما أذكر لسيادتكم فضل
وشكري الكبير لكنيسة العذراء بالزيتون لأنه في يوم جمعة ذهبت أمي للكشف على عينها
في مستشفى العذراء بالزيتون فذهبت أمي للحجز عند الدكتور وجلست يومها مع نفسي في
الكنيسة الصغيرة أشكي همي وأصلي ببكاء لأمي الحنون القديسة العذراء مريم على كل ما
مر بنا أنا وأمي من أيام صعبة فجلست أشكرها وأطلب شفاعة أم النور وباقي القديسين
ونذرت نذراً كي تتم جميلها معي بما تبقي لي من أمنية أن تساعدني أم النور بصلاته
واستسمحتها أن تعطيني علامة أو دالة تعرفني بها وبالتأكيد سأذكرها لكم في كتاب
المعجزات ، كما يسعدني أن أكمل لكم ما تمجد به الرب يسوع بشفاعة السيدة القديسة
العذراء مريم والقديسين البابا المعظم الأنبا كيرلس السادس والقس أبونا عبد المسيح
وأبونا يسى قبل أن أكتب لكم هذه السطور بيوم واحد
10 / 7 / 2005 .
كالعادة استيقظ في الصباح
أصلي صلاة باكر ثم أذهب للعمل وأحياناً أنزل مبكرة للقداس وآخذ بركة الصلاة في
كنيسة العزباوية ومنها للعمل ، ولكن في هذا اليوم صحيت بألم شديد بالجسم كله ، شيء
غريب فقلت لها يا عذراء يا أم النور أنتي مخصماني ولا أيه دا أنا كنت ناوية أنزل
بدري للقداس قبل الشغل حتى صلاة باكر لا أستطيع صلاتها وقلت لها يا أم النور
صلواتك لأني مش هآخذ ولا أي دواء أنتي شفيتي أمراض مستعصية وعملتي معجزت لآلآم أشد
وأصعب من اللي أنا حاسة بيها أنتي بصلاتك وبشفاعتك وبرشمي بزيت كنيستك أكيد هاخف
وبصلوات أبونا القس القديس عبد المسيح و البابا كيرلس وأبونا يسى ورشمت بالزيت
وشربت ماء و تراب من قلاية أبونا عبد المسيح ونزلت العمل وأنا شعر بألم شديد إلى
أن وصلت المكتب وصليت صلاة باكر وكان معي كتاب معجزات أم القدوس شملت كل النفوس
وقرأت فيه للمرة الثانية وأنا أقاوم وأقول للعظيمة أم النور زي ما شفيتي أصحاب
المعجزات دول من أمراض مستعصية أشفيني وعدي اليوم وأشعر بتنقل في رأسي شديد إلى أن
رجعت البيت ورشمت بالزيت وأن أستنجد بالقديسة أم النور وباقي القديسين ونمت وبعد
صحوتي قمت للغذاء وأنا أشعر بأنه لا يوجد أي أثر لآلم جسمي واتعذيت وبعدها صليت
الغروب وقرأت قليل في كتاب معجزات أبونا عبد المسيح إلى أن جاء وقت صلاة قبل النوم
صليت ورشمت بالزيت ثالث مرة وشربت ما هو متبقي من ماء قلاية أبونا عبد المسيح ونمت
وأنا اليوم في الصباح بكامل العافية والصحة ولا كأني كنت أشكو من أي آلآم بالأمس
دون قرص مسكن واحد لكن تعافيت بقوة صلاة وشفاعة القديسة العظيمة العذراء مريم
وباقي القديسين .
ولرب المجد يسوع المسيح
جزيل الشكر على محبته لأولاده وتقبله لصلاة وشفاعة القديسين من أجلنا نحن الخطاة .
بركة صلاتهم فلتكن معنا آمين
0 التعليقات:
إرسال تعليق