ad

مدونة ام النور ترحب بكم منتدي ابونا مكاري

3

الخميس، 26 يوليو 2012

معجزات ام النور الجزء الاول


(( أنا هو الرب شافيك ))                                                                                                                        

بسم الآب والأبن والروح القدس
 الأله الواحدآمين

 ( معجزة شفاء من ورم )



  الإســـم : نعيم صادق يوسف ناروز                 
                   العـمل : طبيب أطفال
                    الـســن : 55 عاماً                                        
                    السكن : ( موجود لدينا )
                    تليفون :( موجود لدينا )
أتقدم بالشكر لله ، وللسيدة العذراء ( العزباوية ) الأم الحنون التي لمستني بيدها الحانية فتم
الشفاء المعجزي
الموضوع من بدايته ، كان منذ سنتين ، حيث أصابني جرح صغير في وجهي ، وتحديداً فوق الحاجب الأيمن بحولي 3 سم ، وبدأ هذا الجرح الصغير يكبر تدريجياً ، وكنت آخذ العلاجات والمضادات الحيوية بكثرة ، ومع هذا كان يفرز دماً وصديداً باستمرار ، وتم إجرء عمليتي في هذا المكان الأولى بالكيّ والثانية بالكحت الجراحي ورغم هذا لم يتوقف الجرح عن إفراز الصديد والدم ، بل أخذ حجم الجرح يكبر إلى أن أصبح ورماً في حجم الليمونة في جبهتي ، فبدأت أتوجه إلى عدة أطباء جراحين من زملائي ، ولكنني كنت خائف وهم كانوا قلقين من إجراء العملية ، فقد كانوا يتوقعون أن الورم خبيث ، مما جعلني أتوتر كثيراً وأعتذر الكثيرون منهم عن القيام بإجراء العملية ، وحتى توصلت إلى طبيبين من الزملاء هما الدكتور مكرم رمزي والدكتور جميل جورجي وأتفقنا على موعد إجراء العملية لإزالة الورم ، وقبلها بيوم حضرت هنا إلى مقر دير السريان (العزباوية) وصليت أمام أيقونة العجائب والمعجزات ، وطلبت شفاعة القديسة العذراء الطاهرة أم النور مريم وطلبت من الأب الراهب المسئول أن يرشمني بالزيت المقدس ( من القنديل الذي أمام أيقونة العجائب ) فقام أبونا بدهن هذا الورم الكبير وصلّى لأجلي .
وفي صباح اليوم التالي توجهت إلى المستشفى وتم إجراء العملية وأشكر الله أنها كانت تمر بسلاسة وسهولة غير عادية ، وبعد خروجي من المستشفى توجهت إلى معمل التحاليل ( بالورم الذي تمت إزالته ) حسب توجيهات الأطباء ليتم تحليل الورم للتأكد من نوعيته وكان المعمل في ميدان رمسيس ، ثم بعد أربعة أيام ذهبت لاستلام نتيجة التحليل والذي أكَّد خُلوّ الورم من خلايا خبيثة وهنا استرددت أنفاسي وتهللت فرحاً وشكرت الله والسيدة العذراء التي مدت يدها عليَّ قبل الأطباء الجرحين وشفتني ،وبعد خروجي من معمل التحاليل توجهت فوراً إلى مقر دير السريان ( العزباوية ) لأقدم الشكر لله وللسيدة العذراء الطاهرة مريم ( العزباوية ) على كل الخير الذي تصنعه معنا ، ثم توجهت إلى  دير الأنبا بيشوي لأشكر الله والبطريركية القديمة وأمام صورة البابا كيرلس السادس بالتحديد ،والشكر لله أولاً وآخراً .
نمجد الرب يسوع ونشكره ونمجده مع امه القديسة الطاهرة مريم التى بشافعتها القوية أستجاب الرب لطلبها
بركة جميع القديسين تكون معنا آمين



 (( البنون ميراث من الرب))

( معجزة انجاب ولد )


الإســـم : السيدة / ع . ع . س                            
تارخ المعجزة : 1992
تاريخ كتابة المعجزة : 4 / 1 / 2005

أنا إنسانة عادية جداً ، تزوجت منذ سنوات طويلة مضت ورزقني الله بابنتين وكنت أنا وزوجي نشتاق أن يمنحنا الله " ولداً " خصوصاً أنَّ أهل زوجي كان يعايرونني ( كعادة الصعايدة ) بسبب عدم ولادتي أبن ذكراً ، وكانت أخت زوجي قد رُزقت بطفلين ( ولدين ) فان أفــراد العائلة في تجمعاتنا يقارنون بييننا ويعيّرونني لأنني ( أم البنات ) .
       وذات يوم حضر زوج أخت زوجي لزيرتنا وأثناء حديثه مع زوجي تطَّرق الحديث إلى موضوع الأولاد فقال لزوجي ( أنا عندي ولدين وأريد أن انجب ولداً ثالثاً وحتى بعدما أموت يتقبلون العزاء عنيِ ) ، فقال له زوجي ( الأعمار بيد لله ، وأنت تعلم بأني عندي بنتين ليس عندي أولاد والموضوع عادي ) ، ولكن بعدما غادر الضيف منزلنا وجدت زوجي في ضيق شديد وكان وجهه متغيراً حزيناً ، وفهمت السبب في ذلك وتضايقت أنا وحزنت لحزنه ، فحضرت إلى الكنيسة ( العزباوية ) ونظرت إلى أيقونة السيدة العذراء العجائبية وقلت لها ( ياستي يا عذراء ياعزباوية ارزقينا بولد حتى تزول أحزانا ويفرح زوجي وسأسميه " أمين " حتى يكون خاتم أولادنا ) .
وأشكر الله فقد تمت الاستجابة إذ بعد فترة حدث الحمل ورزقني الله ولداً بشفاعة السيدة العذراء ( العزباوية ) وأسميناه "مينا " وكانت ولادته عام1992 م ، وتمنيت أن يكون شماساً وسمح الله بذلك إذ قد قام بسيامته شماساً نيافة الحبر الجليل الأنبا مارتيروس الأسقف العام لكنائس شرق السكة ومينا الآن ( عام 2005 ) عمره ثلاثة عشر عاماً فنشكر الله ونشكر السيدة العذراء ( العزباوية ) . 

                                                                                  
                                                                                                                     (( البنون ميراث من الرب))

(معجزة انجاب لسيدة غير مسيحية)


إسم السيدة المسيحية : عايدة عطالله ساويرس
                                    ( أبنها مينا مجدي كمال )
العنوان ( موجود لدينا )
إسم السيدة الغيرالمسيحية : همت عبد الله

وتستطرد هذه السيدة صاحبة المعجزة السابقة وتقول :-
كانت لي جار مسلمة وقد تزوجت منذ ثلاث سنوات لم تنجب خلالها مطلقًا وذات مرة تقابلنا ووجدت هذا الأمر يحزنها ، وكنت عائدة من مقر دير السريان ( العزباوية) ومعي قطنة زيت ( من قنديل العزباوية العجائبية ) وهو الزيت الذي يعطيه الأب الراهب المسئول لزوار المكان فاقترحت على السيدة الغير مسيحية أن تأخذ الزيت وتدهن ذاتها وربنا سيتمجد ويمنحها نسلاً بشفاعة العزباوية .
فوافقت وأخذت القطنة ودهنت نفسها ، وبعد شهر تقريباً حضرت إليّ لتشكرني وتخبرني بانها ( حامل ) وقد رزقها الله ولداً  وبعد فترة رزقها الله بولدِ آخر .
وشكراً لله وللقديسة العذراء ( العزباوية )
على العطايا التي لا نستحقها ,

  

( مجموعة من المعجزات تخص عائلة )

السيدة / مرثا ذكي
محل الإقامة / قنا
تليفون /( موجود لدينا )

          حدثت معي ومع أسرتي عدة معجزات بشفاعة السيدة العذراء ( العزباوية) سأرويها لكم :-
v قام زوجي بفتح محل تجاري في 1 / 8 / 2003 وطلب من أبننا أمير أن يجلس فيه، ولكن بعد مرور شهر والسوق غير متحرك – وجد أن الإيراد أقل من إيجار المحل ، فأحضر فتاة ( غير مسيحية ) لتجلس في المحل ، حتى يقبل الناس على المحل ، فتضايق ابني جداً ، وحذّره الآباء الكهنة من الجلوس مع الفتاة ، فحضرت أنا وأبني يوم 2 / 3 / 2004 إلى القاهرة ، إلى مقر السريان ( العزباوية ) وطلبنا شفاعـتـها لتتدخل في الموضــوع وكانت الإستجــابة سريعة جـداً ففي يوم 3 / 3 / 3004 قام زوجي بإغلاق المحل وهكذا انتهت المشكلة تماماً .
v حضرت إلي مقر دير السريان ( العزباوية ) في يوم 27 / 6/ 2004 وكان معي أبني أمير وكان في غاية الضيق لأن البعض كانو يصفونه بالفشل (في المحل) وطلبنا بصلوات ودموع من السيدة العذراء أن ينجح الأبن في حياته وكان أبني أمير يبكي ويقول ( ياستي يا عذراء ياعزباوية أعطيني شغلاً وأنصريني وكنت أنا أهدئه ، وكان يضع شهداته العلمية أمام السيدة العذراء ) ، وفي يوم 28/6 /2005 فوجئنا أن أباه ( وهو يعمل رئيساً لحركة الإسعاف ) يكتب لأمير عقداً للعمل  معه في الإسعاف (عقد يتجدد كل سنة من تلقاء نفسه) واستلم الوظيفة في 1 /7/2004 وأخذوا منه الأوراق التي وضعها أمام أيقونة السيدة العذراء العزباوية وبهذا تم تعيينه رسمياً .
وتستطرد السيدة مرثا ذكي قائلة:-
v أبنتي حنان متزوجة منذ خمسة سنوات تقريباً ، وقد حدثت مشاجرة بينها وبين زوجها (هاني) فغضبت وحضرت إلى بيتنا في 21 / 11 / 2004 وفي يوم 8 / 12/2004 رتب الله لي أن حضرت إلى مقر دير السريان (العزباوية ) بالقاهرة وصليت بدموع من أجلها أمام صورة العزباوية العجائبية ، وعدت إلى قنا يوم 9/12/2004 وتمت الإستجابة سريعة وكان فيها عجائب عديدة ، فقد حضر إلى بيتنا والد زوجها وخاله لكي يرجوعوها ( وكان أحدهما متشدداً وغاضباً مني، ولم يدخل بيتنا منذ سنوات طويلة، وكان ذلك يوم 12/12/2004 ، وكان هاني زوج أبنتي على موعد سفر الساعة 8 مساءاً في ذلك اليوم وتم الصُلح بينهم بواسطة خاله وعادت أبنتي إلى بيته الساعة 7.00 مساءاً ، والعجيب أن هاني كان غاضباً جداً ورفض استقبال زوجته استقبالاً حسناً ، وقال ( أنا لم أكن أريد الصلح ) ثم خرج ليسافر إلى المكان الذي كان ذاهباً إليه ، فحاولت أبنتي حنان الخروج من بيتها والعودة إلينا ولكن أهل زوجها كانو يهدئونها حتى جعلوها تستقر في بيتها ، والعجيب أن هاني وهو في القطار شعر أنه مخنوق وخطر على عقله فكراً قائلاً (أنا تركت حنان منهارة ، لئلا تفعل في نفسها شيئاً ) وعاد ولم يذهب إلى المكان الذي كان ذاهباً إليه وصالحها .

* ونسيت أن أقول أن حفيدتي يوستينا ( 3سنوات ) أبنتهما ، في فترة غضب أمها وأبوها ، وكان الوقت شهر كيهك وتسابيح                                كيهك كانت في الكنيسة فصلت الطفلة قائلة (يا ستي ياعذراء يا عذباوية روحي لبابا ورجعيه لينا تاني ) فرأت الطفلة كأن السيدة العذراء نازلة من السقف وذهبت إلى أبيها ، وكان هذا هو نفس اليوم الذي حضر فيه والد هاني وخاله ليصلحا حنان ويرجعها لبيتها وهم الآن في سلام وربنا يكمل .
نشكر الرب يسوع ونمجده مع أمه القديسة الطاهرة مريم
التى بشافعتها القوية أستجاب الرب لطلبها
بركة جميع القديسين تكون معنا آمين
+  +  +

   ((سلم للرب طريقك، وأتكل عليه، وهو يجازي))  


( معجزة الالتحاق بكلية طب الفم والأسنان والتحويل إلى القاهرة )


الإســـم : د / ريمون شنودة عجايبي عازر
العنوان : ( موجود لدينا )
       عندما وصلت في التعليم إلى الثانوية العامة ( نظام حديث ) اجتزت الامتحانات بمعونة الله بنجاح في دور أغسطس 1997( المرحلة الثانية ) ، وكان مجموع درجاتي 384 درجة وتم ترشيحي عن طريق مكتب التنسيق للالتحاق بكلية العلاج الطبيعي بجامعة القاهرة ولكنني لم أكن أرغب الالتحاق بها ، لأن رغبيتي كانت الالتحاق بكلية طب الفم والأسنان وكان ينقصني نصف درجة للالتحاق بهذه الكلية الأخيرة ، فتقدمت بطلب إعادة رصد درجاتي في 3 مواد هي ( اللغة العربية، الاقتصاد والإحصاء والفيزياء ) وبعد قبول الطلب ، ظهرت النتيجة كما هي بلا زيادة أي درجة في المجموع الكٌلي ، فذهبت إلى كنيسة السيدة العذراء (العزباوية) بكلوت بك وصليت بحرارة ودموع أمام الأيقونة العجائبية للسيدة العذراء ، ثم تقدمت بطلب ثانٍ لإعادة رصد درجاتي في مادتي ( الكيمياء ، والجغرافيا مستوى رفيع ) والعجيب هو أنه بعد قبول الطلب وإعادة رصد الدرجات ، كانت المفاجأة أن إزداد مجموع درجاتي نصف درجة ( في مادة الجغرافيا المستوى الرفيع ) وكان التقرير خطأ في الكمبيوتر ( حيث كانت الدرجات 8.5 وتم نقلها 8 درجات فقط) ، فبتصحيح هذا الخطأ بشفاعة السيدة العذراء (العزباوية) تم تأهيلي للالتحاق بكلية طب الفم والأسنان ( بجامعة المنصورة) ونظراً للظروف السابقة فقد تأخرت مدة شهر عن الالتحاق بالسنة الدراسية الأولى فكانت النتيجة في الترم الأول هي أنني رسبت في جميع المواد عدا مادة واحدة ، ولكنني اجتهدت في المذاكرة في الترم الثاني فنجحت في جميع المواد بتقدير عام " مقبول" للسنة كلها ( حيث أن المواد مكملة لبعضها بغير انفصال) فأشكر الله والقديسة العذراء (العزباوية) وبقيت لدي مشكل و هي أنني مقيم في القاهرة والكلية في المنصورة ، فكنت اتمنى أن يتم تحويلي إلى كلية طب الفم والأسنان جامعة عين شمس ، وهذا بالطبع متاح ومسموح به لأني طالب ، ولكن بشرط الحصول على تقدير "جيد جداً " في السنة الدراسية الأولى، وحيث أنني كنت قد حصلت على تقدير "مقبول" فإن عميد كلية طب الفم والأسنان بجامعة عين شمس رفض قبول تحويل أوراقي من المنصورة إلى هذه الكلية .
فذهبت مرة أخرى إلى العزباوية وقابلت الأب المسئول وطلبت منه الصلاة لأجلي فتفضل قدسه وصلى لأجلي ورشم الأوراق بالصليب ، وطلبت شفاعة السيدة العذراء ( العزباوية ) ثم توجهت مرة أخرى إلى عميد كلية طب الأسنان جامعة عين شمس ، فوافق على تحويلي وكنت أنا الوحيد الذي يتم تحويله بهذه الطريقة ( رغم أن تقديري مقبول وليس جيد جداً ) فأشكر الله وأشكر القديسة العذراء مريم ( العزباوية ) على هذه العجائب العظيمة .
بركة شفاعتها مع جميعنا
أمين
- مرفق صور الشهادات .

0 التعليقات:

إرسال تعليق